الأربعاء، 26 مايو 2010
الاثنين، 24 مايو 2010
اخبار اهالي برفيليا
سليمان علقم – مسيرة حياة مع الأونروا
14 شباط 2010
عمان
أمضى سليمان علقم ما يقارب من 60 سنة مع الأونروا. كانت البداية كطفل يستفيد من خدماتها في الضفة الغربية، لينتقل بعدها للعمل في دائرة الصحة في الأونروا ومراكز توزيع الغذاء في عمان. وفي الوقت الذي يقترب فيه من سن التقاعد، فإن سنوات عمله مع الوكالة قد جعلته يشعر بالامتنان للفرص التي أتاحتها له الوكالة.
ولد سليمان في مخيم النويعمة في عام 1951 لعائلة تنحدر أصولها من برفيليا (بالقرب من الرملة). وقد عاش والدا سليمان اللذان نزحا في عام 1948 في الرملة لمدة عامين قبل أن ينتقلا إلى مخيم النويمي في الضفة الغربية عام 1950 وذلك كي "يستفيدا من مدارس الأونروا ومساكنها وخدماتها الاجتماعية".
التعليم
وقد استفاد سليمان وشقيقاته الثلاث من خدمات الأونروا، وتحديدا توزيع الغذاء والتعليم المجاني في مدرسة النويعمة. وعندما اندلعت الحرب في عام 1967، تم ترحيل العائلة إلى الجفر في الأردن. وبعد فترة قصيرة، توفي والده جراء أزمة قلبية، الأمر الذي أجبر سليمان على ترك المدرسة في الصف الثامن لإعالة أمه وشقيقاته الثلاث بالرغم من حقيقة أنه كان طالبا نجيبا.
وقد وفرت الأونروا لسليمان الفرصة للعمل، واستمر يعمل مع الأونروا بمناصب ومهن مختلفة طيلة ما يزيد عن 40 عاما. وقد بدأ عمله مع الأونروا كعامل بالمياومة ثم انضم رسميا لموظفي الوكالة في عام 1971 كعامل نظافة حيث استمر بالعمل كذلك لمدة 15 عاما.
الامتنان
ولم يكن العمل سهلا على الدوام، ويقول سليمان أنه لم يكن من السهل أبدا أن يعمل كعامل نظافة في المخيمات في الوقت الذي كان أصدقاؤه وجيرانه في المدرسة. لقد كانت المخيمات على وجه الخصوص صعبة التنظيف ذلك الوقت حيث أن الشوارع لم تكن معبدة، الأمر الذي جعل من جر عربة القمامة أمرا صعبا؛ علاوة على أنه لم يكن هناك أكياس بلاستيكية وكانت القمامة ملقاة في الشارع. ويتذكر سليمان أن الناس كانوا ينظرون إليه نظرات مهانة بسبب عمله، إلا أنه وكمعيل للأسرة فقد كان يشعر بالامتنان حيث أن الراتب كان ضروريا لإعالة أمه وشقيقاته.
وعلى مر السنين، عمل سليمان في مخيم الحسين، ثم انتقل إلى مركز توزيع المحطة فمخيم عمان الجديد ومركز تدريب عمان. وفي نهاية المطاف، وخلال عقدي التسعينات والعقد الأول من الألفية الجديدة، تم نقله للعمل في الصيدلية ليقوم بمهمة تحميل وتنزيل اللوازم الطبية.
أما بالنسبة لعائلته، فقد استمر أطفاله الأربعة بالاستفادة من خدمات الأونروا التعليمية لينتهي بهم المطاف بحمل الدرجات التعليمية في مجالي المحاسبة وصيانة المركبات.
وبعد أربعين عاما من العمل مع الأونروا، يقول سليمان أن الوكالة قد تحسنت من خلال الاستفادة من الخدمات والأدوية الأكثر ضرورة، إلا أنها بحاجة للمزيد من العاملين للقيام بتأدية عملها.
قواعد هامة
وفيما يتعلق به شخصيا، فإن سليمان يقول أن الأونروا تعني كل شيء في حياته. لقد وفرت له الوكالة الفرصة لتعليم نفسه وأفراد عائلته، علاوة على توفير التوظيف المستمر والاستقرار.
وسيتقاعد سليمان في العام القادم؛ وهو يشعر بالفخر عند استرجاعه لذكريات حياته في الأونروا لإدراكه بأن عمله لم يعد بالنفع على أفراد عائلته فحسب بل وعلى عائلات اللاجئين الفلسطينيين الآخرين.
14 شباط 2010
عمان
أمضى سليمان علقم ما يقارب من 60 سنة مع الأونروا. كانت البداية كطفل يستفيد من خدماتها في الضفة الغربية، لينتقل بعدها للعمل في دائرة الصحة في الأونروا ومراكز توزيع الغذاء في عمان. وفي الوقت الذي يقترب فيه من سن التقاعد، فإن سنوات عمله مع الوكالة قد جعلته يشعر بالامتنان للفرص التي أتاحتها له الوكالة.
ولد سليمان في مخيم النويعمة في عام 1951 لعائلة تنحدر أصولها من برفيليا (بالقرب من الرملة). وقد عاش والدا سليمان اللذان نزحا في عام 1948 في الرملة لمدة عامين قبل أن ينتقلا إلى مخيم النويمي في الضفة الغربية عام 1950 وذلك كي "يستفيدا من مدارس الأونروا ومساكنها وخدماتها الاجتماعية".
التعليم
وقد استفاد سليمان وشقيقاته الثلاث من خدمات الأونروا، وتحديدا توزيع الغذاء والتعليم المجاني في مدرسة النويعمة. وعندما اندلعت الحرب في عام 1967، تم ترحيل العائلة إلى الجفر في الأردن. وبعد فترة قصيرة، توفي والده جراء أزمة قلبية، الأمر الذي أجبر سليمان على ترك المدرسة في الصف الثامن لإعالة أمه وشقيقاته الثلاث بالرغم من حقيقة أنه كان طالبا نجيبا.
وقد وفرت الأونروا لسليمان الفرصة للعمل، واستمر يعمل مع الأونروا بمناصب ومهن مختلفة طيلة ما يزيد عن 40 عاما. وقد بدأ عمله مع الأونروا كعامل بالمياومة ثم انضم رسميا لموظفي الوكالة في عام 1971 كعامل نظافة حيث استمر بالعمل كذلك لمدة 15 عاما.
الامتنان
ولم يكن العمل سهلا على الدوام، ويقول سليمان أنه لم يكن من السهل أبدا أن يعمل كعامل نظافة في المخيمات في الوقت الذي كان أصدقاؤه وجيرانه في المدرسة. لقد كانت المخيمات على وجه الخصوص صعبة التنظيف ذلك الوقت حيث أن الشوارع لم تكن معبدة، الأمر الذي جعل من جر عربة القمامة أمرا صعبا؛ علاوة على أنه لم يكن هناك أكياس بلاستيكية وكانت القمامة ملقاة في الشارع. ويتذكر سليمان أن الناس كانوا ينظرون إليه نظرات مهانة بسبب عمله، إلا أنه وكمعيل للأسرة فقد كان يشعر بالامتنان حيث أن الراتب كان ضروريا لإعالة أمه وشقيقاته.
وعلى مر السنين، عمل سليمان في مخيم الحسين، ثم انتقل إلى مركز توزيع المحطة فمخيم عمان الجديد ومركز تدريب عمان. وفي نهاية المطاف، وخلال عقدي التسعينات والعقد الأول من الألفية الجديدة، تم نقله للعمل في الصيدلية ليقوم بمهمة تحميل وتنزيل اللوازم الطبية.
أما بالنسبة لعائلته، فقد استمر أطفاله الأربعة بالاستفادة من خدمات الأونروا التعليمية لينتهي بهم المطاف بحمل الدرجات التعليمية في مجالي المحاسبة وصيانة المركبات.
وبعد أربعين عاما من العمل مع الأونروا، يقول سليمان أن الوكالة قد تحسنت من خلال الاستفادة من الخدمات والأدوية الأكثر ضرورة، إلا أنها بحاجة للمزيد من العاملين للقيام بتأدية عملها.
قواعد هامة
وفيما يتعلق به شخصيا، فإن سليمان يقول أن الأونروا تعني كل شيء في حياته. لقد وفرت له الوكالة الفرصة لتعليم نفسه وأفراد عائلته، علاوة على توفير التوظيف المستمر والاستقرار.
وسيتقاعد سليمان في العام القادم؛ وهو يشعر بالفخر عند استرجاعه لذكريات حياته في الأونروا لإدراكه بأن عمله لم يعد بالنفع على أفراد عائلته فحسب بل وعلى عائلات اللاجئين الفلسطينيين الآخرين.
الاثنين، 10 مايو 2010
قريتي/برفيليا
برفيليا
قرية من قرى فلسطين تقع الى الشرق من مدينة الرملة وتقدر مساحتها 7134دونم وهي ملك لاهلها وترتفع 230مترا عن سطح البحر ومن هذه الدونمات اربعة لطرق والوديان وقد غرس الزيتون في 191 دونم ويقع بالقرب من اراضي قريتي اراضي قرية البرج وشلتا والمدية وخربة زكريا وخروبة وبيرمعين
وكان في برفيليا عام 1922 (421) نسمة وبلغوا في عام 1931 (544) نسمة لهم 132 بيتا وفي عام 1945 قدروا (730) نسمة وفي برفيليا مدرسة تأسست عام 1946 وكان عدد طلابها خمسون طالبا يعلمهم معلم واحد ولها مكتبة ضمت 69 كتابا وفي القرية عشرة رجال يلمون بالقراءة والكتابة وقد ذكرتها المصادر الفرينجية باسم برفيليا وتحوي برفيليا على صهاريج والى الشرق منها معاصر منقورة في الصخر وقد احتلها اليهود الصهاينة وشردوا اهلها عام 1948
قرية من قرى فلسطين تقع الى الشرق من مدينة الرملة وتقدر مساحتها 7134دونم وهي ملك لاهلها وترتفع 230مترا عن سطح البحر ومن هذه الدونمات اربعة لطرق والوديان وقد غرس الزيتون في 191 دونم ويقع بالقرب من اراضي قريتي اراضي قرية البرج وشلتا والمدية وخربة زكريا وخروبة وبيرمعين
وكان في برفيليا عام 1922 (421) نسمة وبلغوا في عام 1931 (544) نسمة لهم 132 بيتا وفي عام 1945 قدروا (730) نسمة وفي برفيليا مدرسة تأسست عام 1946 وكان عدد طلابها خمسون طالبا يعلمهم معلم واحد ولها مكتبة ضمت 69 كتابا وفي القرية عشرة رجال يلمون بالقراءة والكتابة وقد ذكرتها المصادر الفرينجية باسم برفيليا وتحوي برفيليا على صهاريج والى الشرق منها معاصر منقورة في الصخر وقد احتلها اليهود الصهاينة وشردوا اهلها عام 1948
سرقة وطن
قصة وطن " الوطن العربى " كيف سرقت اسرائيل أرضنا
حقيقة إسرائيل
البداية الصهيونية ونشأة إسرائيل هؤلاء سرقوا أرضى
منظمة يهودية متطرفة عملت على إنشاء الدولة اليهودية عام 1948 من خلال ذبح وترويع الفلسطينيين وإخراجهم من أراضيهم ونفيهم بالملايين وإعادة توطين أراضيهم باليهود، وقد انشقت الإرجون عن الهاجاناة عام 1931 بعد أن تزايدت عدوانيتها ووحشيتها
اليهود في فلسطين قبل عام 1948
كان أول تنفيذ عملي لفكرة الاستعمار اليهودي قد حدث في عام 1837 على يد اليهودي البريطاني الثري "موشي مونتفيوري" الذي أنشأ أول مستعمرة يهودية في أرض فلسطين، واستطاع مونتفيوري أن يحصل على ضمانات من الدولة العثمانية بالحماية والامتيازات، وذلك بعد زوال حكم محمد علي في فلسطينوقدر عدد اليهود في فلسطين سنة 1860 بنحو1500 يهودي، وأصبح عددهم سنة 1881 نحو عشرة آلاف يهودي، وكانت تتركز غالبيتهم في القدس، حيث يرجع تاريخ أول محاولة استيطانية لهم سنة 1859، عندما أقيم أول حي يهودي خارج سور القدس، وسمي آنذاك باسم "يمين موشي" نسبة إلى مونتفيوري الذي حصل على فرمان عثماني سنة 1855 بشراء الأرض وإقامة مستشفى عليها، وحولها سنة 1859 إلى مساكن شعبية لليهود، أصبحت نواة الحي اليهودي في القدس خارج سور البلدة القديمة. الهجرة الأولى (1882ـ1903):وقد تمت على دفعتين رئيسيتين، الأولى منهما بين سنة 1882 وسنة 1884، والثانية سنة 1890 أو سنة 1891، وقد جاء في هذه الهجرة حوالي 25 ألف يهودي معظمهم أسر
التواجد اليهودي في فلسطين قبل عام 1948وعد بلفوراللورد آرثر بلفورنص وعد بلفور فيما يلي نص الرسالة التي عرفت فيما بعد باسم وعد بلفور:وزارة الخارجيةفي الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني سنة 1917عزيزي اللورد روتشيلد
يسرني جداً أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالته، التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود والصهيونية، وقد عرض على الوزارة وأقرته:"إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين،وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينيةالتي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى".وسأكون ممتناً إذا ما أحطتم الاتحاد الصهيوني علماً بهذا التصريح.المخلصآرثر بلفور
نسخة من خطاب إعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بدولة "إسرائيل" ويلاحظ فيه حذف الرئيسالأمريكي "ترومان لكلمتي "الدولة اليهودية" واستبدالهما بكلمتي " دولة إسرائيل" تاريخ الخطاب 14 مايو 1948 الرئيس هاري ترومان مع الرئيس الاسرائيلي د. حاييم فايزمان ترومان يحمل بيده وشاحاً مخملياً مرصع بنجمة داوود الوشاح هو هدية تعبر عن إمتنان إسرائيل للاعتراف الأمريكي بالأمة الجديدة ودعمها لها
هذا الشمعدان كان هدية للرئيس ترومان قُدِم له بمناسبة عيد مولده في8 مايو 2007
لقاء الرئيس ترومان مع رئيس وزراء إسرائيل ديفيد بن جوريون و آبا إيبان في 8 مايو 1951 حيث قدما له الشمعدان تقديراً لاعتراف الرئيس ترومان الفوري بدولة إسرائيل في 14 مايوهاري ترومان - الرئيس الأمريكي
1948
إجتماع الرئيس ترومان برئيس وزراء إسرائيل ديفيد بن جوريون و آبا إيبان في 8 مايو 1951************نسخة من يوميات ترومان بخط يده بتاريخ 21 يوليو 1947 وفيها ينتقد آراء هنري مورجنثاو وزير المالية اليهودي والذي اتصل به هاتفياً لمناقشة مصير اللاجئين اليهود .. وعلى الرغم من أن ترومان قد أيد الاعتراف بإسرائيل عام 1948 إلا أنه اشتهر باستخدامه للغة معادية للسامية .. ففي أحد خطاباته التي كتبها قبل أعوام من دخوله للبيت الأبيض أشار ترومان إلى مدينة نيويورك بوصفها " مدينة اليهود الحقراء" وقد كتب ترومان في مذكراته:" إنني أرى اليهود غاية في الأنانية فهم يبالون إذا ما تم قتل الأستونيين أو اللاتفيين أو الفنلنديين أو البولنديين أو اليوغسلافيين أو اليونانيين أو أسيئت معاملتهم كمشردين ما دام اليهود يحظون بمعاملة مميزة. وبمجرد أن يصبح لديهم القوة العددية أوالم
المستوطنات اليهودية في فلسطين (1881- 1914) المستوطنات اليهودية في فلسطين 1920فلسطين تحت الانتداب البريطاني 1923 - 1948 المجازر الإسرائيلية حتى عام 19481) سوق حيفا 06/03/1937في السادس من آذار عام 1938، ألقى إرهابيو عصابتي "الإتسل" و"ليحي" الإرهابيتين قنبلة على سوق حيفا، ما أدى إلى استشهاد 18 مواطناً عربياً، وأصيب 38 آخرون بجراح
.
2) سوق الخضار بالقدس 31/12/1937 في أواخر كانون الأول عام 1937، ألقى أحد عناصر منظمة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية، قنبلة على سوق الخضار المجاور لبوابة نابلس في مدينة القدس، مما أدى إلى استشهاد عشرات من المواطنين العرب، وإصابة الكثيرين بجراح.
3) سوق حيفا 06/07/1938في السادس من تموز عام 1938 فجر إرهابيو عصابة "الإتسل" الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا ما أدى إلى استشهاد 21 مواطناً عربياً وجرح 52 آخرين
4) سوق حيفا 06/07/1938في السادس من تموز عام 1938 فجر إرهابيين عصابة "الإتسل" الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا ما أدى إلى استشهاد 21 مواطناً عربياً وجرح 52 آخرين.
5) مساجد مدينة القدس 15/07/1938ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية، قنبلة يدوية أمام مساجد مدينة القدس أثناء خروج المصلين فاستشهد جراء ذلك 10 مواطنين وأصيب 3 آخرون بجراح.
6) السوق العربية في مدينة حيفا 25/07/1938
انفجرت سيارة ملغومة، وضعتها عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية في السوق العربية في مدينة حيفا فاستشهد جراء ذلك 35 مواطناً عربياً وجرح 70 آخرون.
7) أحد أسواق حيفا 26/07/1938 ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية قنبلة يدوية في أحد أسواق حيفا فاستشهد جراء ذلك 47 عربياً.
8) سوق القدس العربية 26/08/1938انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية في سوق القدس فاستشهد جراء الانفجار 34 عربياً وجرح 35 آخرون.
9) حيفا 27/03/1939 فجرت عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية قنبلتين في مدينة حيفا فاستشهد 27 عربياً وجرح 39 آخرون.
10) بلد الشيخ ـ حيفا 12/06/1939 تقع قرية بلد الشيخ في الجنوب الشرقي من مدينة حيفا. في الثاني عشر من حزيران عام 1939 هاجمت عصابة "الهاجاناة" الإرهابية الصهيونية بلد الشيخ واختطفت خمسة من سكانها ثم قتلتهم.
11) أحد أسواق مدينة حيفا 19/06/1939ألقى اليهود قنبلة يدوية في أحد أسواق مدينة حيفا فاستشهد 9 أشخاص وجرح 4 آخرون.
12) أحد أسواق حيفا 20/06/1947 وضعت عناصر من الإتسل وليحي قنبلة في صندوق خضار مموه في سوق مدينة حيفا، وأسفر الانفجار عن استشهاد 78 عربياً وجرح 24 آخرون.
13) يافا 13/12/1947 قامت عصابة الأرغون بشن هجوم على قرية العباسية الواقعة شرق مدينة يافا، وأطلقت النيران على عدد من السكان. وأسفر الهجوم عن استشهاد 9 عرب، وجرح 7 آخرون.
14) الخصاص قرية من قرى قضاء صفد شمال فلسطين 18/12/1947نفذت قوة من البالماخ هجوم على قرية الخصاص الواقعة في الجزء الشمالي من سهل الحولة وقتلت عشرة أشخاص جميعهم من النساء والأطفال.
15) باب العامود احد ابواب القدس 29/12/1947 قتل 14 عربياً وجرح 27، الهجوم تم من قبل عصابات الارغون اداه الهجوم برميل متفجرات وفي اليوم التالي ومن قبل نفس العصابات وبنفس الطريقة وفي نفس المكان قتل 11 عربيا وبريطانيان
.
16) القدس 30/12/1947 ألقى أفراد من عصابة الأرغون الإرهابية قنبلة من سيارة مسرعة في القدس، وأسفر إنفجار القنبلة عن استشهاد 11 عربياً.
17) حيفا 30/12/1947هاجمت قوة من العصابات الصهيونية قرية الشيخ بريك وقتلت 40 شخصاً من سكانها.
18) بلد الشيخ قرية تقع على جبل الكرمل 31/12/1947 قامت قوة من البالماخ بالهجوم على قرية بلد الشيخ عشية راس السنة الميلادية، وبلغ عدد ضحايا هذه المجزرة وفق المصادر الصهيونية 60 شهيداً.
19) سميراميس يقع في حي القطمون في القدس 05/01/1948 نسفت عصابة الأرغون الإرهابية بالمتفجرات فندق سميراميس الكائن في حي القطمون فتهدم الفندق على من فيه من النزلاء وكلهم عرب واستشهد في هذه المجزرة 19 عربياً وجرح أكثر من 20. 20) بوابة يافا 07/01/1948ألقى أفراد من عصابة الأرغون الإرهابية قنبلة على بوابة يافا في مدينة القدس فقتلت 18 مواطناً عربياً وجرحت 41
.
21) السرايا العربية 08/01/1948 السرايا العربية بناية شامخة تقع في مقابل ساعة يافا المشهورة وكانت البناية تضم مقر اللجنة القومية العربية في يافا، وقد قامت العصابات الصهيونية بوضع سيارة ملغومة أدى إنفجارها إلى استشهاد 70 عربياً إضافة إلأى عشرات الجرحى.
22) يافا 14/01/1948 وضع افراد من عصابة الأرغون الارهابية سيارة مملؤة بالمتفجرات بجانب السرايا القديمة في مدينة يافا فهدمتها وما جاورها. فاسشهد نتيجة ذلك 30 عربياً.
23) حيفا 16/01/1948 دخل إرهابيون صهاينة كانوا متخفين بلباس الجنود البريطانيين، محزناً بقرب عمارة المغربي في شارع صلاح الدين في مدينة حيفا بحجة التفتيش ووضعوا قنبلة موقوتة أدى إنفجارها إلى تهديم العمارة وما جاورها، واستشهد نتيجة ذلك 31 من الرجال والنساء والأطفال، وجرح ما يزيد عن 60.
24) يافا 22/01/1948 قامت مجموعات من الهاجاناة بمهاجمة أهالي قرية يازور الواقعة على بعد 5 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة يافا، وأسفرت هذه المجزرة عن سقوط 15 شهيداً من سكان القرية، وقد قتل الصهاينة معظم هؤلاء الشهداء في الفراش وهم نيام
.
25) حيفا 28/01/1948 دحرج الإرهابيون الصهاينة من حي الهادر المرتفع على شارع عباس العربي في مدينة حيفا في أسفل المنحدر، برميلاً مملوءاً بالمتفجرات، فهدمت بعض البيوت على من فيها، واسشتهد 20 مواطناً عربياً وجرح حوالي 50 آخرين.
26) طولكرم 10/02/1948 أوقفت مجموعة من الإرهابيين الصهاينة عدداً من المواطنين العرب العائدين إلى قرية طيرة طولكرم وأطلقوا عليهم النار، فقتلوا منهم سبعة وأصابوا خمسة آخرين بجراح.
27) قرية سعسع 14/02/1948 هاجمت قوة من كتيبة البالماخ الثالثة التابعة لـ"الهاجاناة" قرية سعسع ودمرت عشرين منزلاً فوق رؤوس أصحابها، بالرغم من أن أهل القرية قد رفعوا الأعلام البيضاء. وكانت حصيلة هذه المجزرة استشهاد حوالي 60 من أهالي القرية، معظمهم من النساء والأطفال.
28) القدس 20/02/1948 سرقت عصابة شتيرن الإرهابية الصهيونية سيارة جيش بريطانية وملأتها بالمتفجرات ثم وضعتها أمام بناية السلام في مدينة القدس وعند الإنفجار استشهد 14 عربياً وجرح 26 آخرون.
29)
قرية الحسينية 13/03/1948 هاجمت عصابة الهاجاناة الإرهابية الصهيونية قرية الحسينية فهدمت بعض البيوت بالمتفجرات فاستشهد أكثر من 30 من أهلها.
30) سوق مدينة الرملة 30/03/1948 خطط لهذه المجزرة ونفذها في آذار 1948، الإرهابيون الصهاينة، في سوق مدينة الرملة واستشهد فيها 25 مواطناً عربياً.
31) قطار جنوبي حيفا 31/03/1948 لغمت عصابة شتيرن الإرهابية الصهيونية قطار القاهرة ـ حيفا السريع، فاستشهد عند الانفجار 40 شخصاً وجرح 60 آخرون.
32) حيفا ـ يافا 31/03/1948 نسفت مجموعة من عصابة الهاجاناة الإرهابية، قطار حيفا يافا أثناء مروره بالقرب من (ناتانيا) فاستشهد جراء ذلك 40 شخصاً.
33) يافا 31/03/1948 قامت فرق الهاجاناة الإرهابية بهجوم مسلح على حي أبو كبير في مدينة يافا ودمر القتلة البيوت وقتلوا السكان الهاربين من بيوتهم طلباً للنجاة
. 34) ديرياسين احدى قرى غربي القدس 09/04/1948
دير ياسين قرية عربية فلسطينية تبعد حوالي 6 كم للغرب من مدينة القدس. في صباح يوم الجمعة التاسع من نيسان عام 1948، باغت الصهاينة من عصابتي "الأرغون" و"شتيرن" الإرهابيتين الصهيونيتين، سكان دير ياسين، وفتكوا بهم دون تمييز بين الأطفال والشيوخ والنساء، ومثلوا بجثث الضحايا وألقوا بها في بئر القرية، وكان أغلب الضحايا من النساء والأطفال والشيوخ، وقد وصل عدد الشهداء من جراء هذه المجزرة (254) شهيداً.
35) قالونيا 12/04/1948 قالونيا قرية عربية فلسطينية، تبعد عن مدينة القدس بحوالي 7 كم. وقد هاجمت قوة من البالماح الإرهابية الصهيونية قرية قالوينا فنسفت عدداً من بيوتها، فاستشهد جراء ذلك، على الأقل 14 شخصاً من أهلها.
36) اللجون 12/04/1948
اللجون قرية عربية فلسطينية من قرى قضاء جنين، وقد هاجمت عصابة الهاجاناة الإرهابية الصهيونية قرية اللجون وقتلت 13 شخصاً من أهلها.
37) قرية ناصر الدين/قضاء طبريا 14/04/1948 ناصر الدين قرية عربية فلسطينية تبعد 7كم إلى الجنوب الغربي من مدينة طبريا أرسلت عصابتا الأرغون وشتيرن قوة يرتدي أفرادها الألبسة العربية وعندما دخل الصهاينة القرية فتحوا نيران أسلحتهم على السكان، فاستشهد جراء ذلك 50 شخصاً علماً بأن عدد سكان القرية أنذاك كان يبلغ 90 شخصاً.
38) طبرية 19/04/1948 نسفت العصابات الإرهابية الصهيونية أحد منازل مدينة طبرية فقتلت 14 شخصاً من سكانه.
39) حيفا 22/04/1948هاجم الغزاة الصهاينة بعد منتصف الليل مدينة حيفا من هدار الكرمل، فاحتلوا البيوت والشوارع والمباني العامة، وقتلوا 50 عربياً وجرحوا 200 آخرين وقد فوجيء العرب فاخرجوا نساءهم وأطفالهم إلى منطقة الميناء لنقلهم إلى مدينة عكا وفي أثناء هربهم هاجمتهم المواقع الصهيونية الأمامية، فاستشهد 100 شخص من المدنيين وجرح 200 آخرون
.
40) عين الزيتون 04/05/1948عين الزيتون قرية عربية فلسطينية في قضاء صفد، وتروي اليهودية نتيبا بن يهودا في كتابها خلف التشويهات عن مجزرة عين الزيتون فتقول: في 3 أو 4 أيار 1948 أعدم حوالي 70 أسيراً مقيداً.
41) صفد 13/05/1948ذبحت عصابة الهاجاناة الإرهابية الصهيونية، حوالي 70 شاباً في مدينة صفد.
42) قرية ابو شوشه ـ الرملة 14/05/1948أبو شوشة قرية عربية فلسطينية تقع على بعد حوالي خمسة أميال للجنوب الشرقي من مدينة الرملة، وقد نفذ المجزرة جنود صهاينة من لواء جفعاتي حاصروا القرية من كافة الجهات، ثم قاموا بإمطار القرية بزخات الرصاص وقذائف المورتر ودخلوا القرية وأطلقوا الرصاص في جميع الاتجاهات، وقد أسفر ذلك عن استشهاد 60 من أهل القرية.
43) شمال شرق غزه 21/05/1948وصلت قوة صهيونية معززة بالمصفحات، إلى قرية بيت داراس وطوقتها لمنع وصول النجدات إليها، ثم بدأت تقصفها بنيران المدفعية والهاونات بغزارة كبيرة، فشعر أهل القرية. بحرج الموقف وقرروا الصمود والدفاع عن منازلهم مهما كلف الأمر، لذلك فقد طلبوا من النساء والأطفال والشيوخ مغادرة القرية بهدف تخفيف الخسائر بين العزل، وتحرك هؤلاء عبر الجانب الجنوبي من القرية، ولم يكونوا على علم بأن القرية مطوقة من مختلف الجهات، لذلك فما أن بلغوا مشارف القرية الخارجية حتى تصدى لهم الصهاينة بالنيران، رغم كونهم نساء وأطفالاً وشيوخاً عزل، وكانت حصيلة المجزرة 260 شهيداً
. 44) الطنطورة 22/05/1948يؤكد الإسرائيلي ثيودور كاتس في بحث جامعي تقدم به للحصول على لقب الماجستير من جامعة حيفا، بأن ما حدث في الطنطورة كان مذبحة على نطاق جماعي.. ويذكر كاتس أن القرية قد تم احتلالها من قبل الكتيبة 33 من لواء الكسندروني في الليلة الواقعة بين 22و23 آيار 1948، وسقطت القرية في يد الجيش الإسرائيلي، انهمك الجنود لعدة سا
45) الرملة 01/06/1948 خير الضباط الصهاينة أهالي مدينة الرملة بين النزوح من المدينة أو السجن الجماعي، وكان ذلك بمثابة خدعة تمكنوا خلالها من قتل الكثيرين من أهالي المدينة، وقد ألقى القتلة بجثث الضحايا على الطريق العام الرملة ـ اللد، ولم يبق في مدينة الرملة بعد هذه المجزرة سوى 25 عائلة.
46) الرملة 09/07/1948تقدمت قوة من لواء يفتاح التابع للجيش الإسرائيلي وانقسمت إلى قسمين: أحدهما توجه نحو الجنوب واحتل قرية عنابة ثم احتلت قرية جمزو بعد ذلك بقليل وطردوا أهلها، وكان القتلة يطلقون النار عليهم وهم هاربون فاستشهد منهم 10 أشخاص.
47) اللد 11/07/1948 نفذت وحدة كوماندوزبقيادة موشيه ديان المجزرة بعد أن اقتحمت مدينة اللد مساءً تحت وابل من قذائف المدفعية وإطلاق نار غزير على كل شيء يتحرك في شوارع المدينة، وقد احتمى المواطنون العرب من الهجوم في مسجد دهمش، وما أن وصل الإرهابيون الصهاينة إلى المسجد حتى قتلوا 176 مدنياً حاولوا الاحتماء فيه، ما رفع عدد ضحايا المذبحة الصهيونية إلى 426 شهيداً
. 48) المجدل قضاء الخليل 29/10/1948 هاجمت كتيبة من منظمة ليحي الإرهابية يقودها موشي ديان القرية ثم بدأت تفتيش المنازل وإطلاق النار على سكانها، وقد أبيدت عائلات بأكملها في المجزرة التي أسفرت عن مقتل 200 من الذكور والنساء والأطفال.
49) عيلبون 30/10/1948 احتل الجيش الإسرائيلي القرية ثم جمع سكانها وقتلوا 14 شاباً منهم.
50) قرية الحولة 30/10/1948 احتلت فرقة كرميلي التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي القرية وجمعت حوالي 70 فلسطينياً مواطناً من الذين ظلوا في القرية وأطلقت عليهم النار.
51) عرب المواسي 02/11/1948 عرب المواسي هي إحدى القبائل العربية الفلسطينية وكانت منازلهم تنتشر في كل من قضاء عكا وقضاء طبرية وقضاء صفد. وقد ألقت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي القبض على 16 شابا من عرب المواسي بتهمة التعاون مع جيش الانقاذ ثم اطلقت عليهم النيران.
52) مجد الكرم 1948دخلت قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي قرية مجد الكروم بحجة البحث عن أسلحة وجمعت السكان في إحدى الساحات، ثم أعدمت ثمانية منهم
.
53) حيفا 30/12/1948 54) أجرت وحدة من عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية تفتيشاً في قافلة من اللاجئين في قرية أم الشوف فوجدت مسدساً وبندقية فأعدم الصهاينة القتلة سبعة شبان اختيروا بشكل عشوائي.
55) صفد 30/12/1948 لصفصاف قرية عربية فلسطينية تقع في قضاء صفد، وقد دخلت العصابات الصهيونية إلى القرية وأخذت 52 رجلاً من أهلها ثم اطلقوا عليهم النار، فاستشهد منهم عشرة، وقد ناشدتهم النساء الرحمة، ثم وقعت ثلاثة حوادث اغتصاب، وقتلوا أربع فتيات آخريات.
56) الرملة 31/12/1948دخلت العصابات الصهيونية قرية جيز عام 1948، فقتلوا ثلاثة عشرة شخصاً بينهم إمرأة وطفلاً رضعياً من أهل القرية. ولكن لاتنسى وطنك
إسرائيل إن شاء الله ستزول حتماً من الوجود
لا تكتم علماً وقدم هذا الإيميل لغيرك
وتستمر المقاومة باذن الله
منقول لروعته واسلوب صاحبه
أسأل مولاي رب الكون كله أن يرحم قارئه و ناقله
وكاتبه
وكاتبه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)